سيداتي، أنتن لستن محطمات، ولستن ضعيفات، أنتن فقط منكوبات​

لقد جربت ما تمرون به

أعرف الأعباء غير المرئية، والفوضى الذهنية، وعبء ”القوة“، والذعر الصامت الذي لا يراه أحد

وأعرف هذه الحقيقة:

ليس عليكن أن تعشن هكذا

​​

الحمل العاطفي الزائد ليس نقطة ضعف — إنه جسمك يطلب المساعدة

عندما يغمر جسمك هرمونات التوتر مثل الكورتيزول لفترة طويلة، لا يستطيع جهازك العصبي إعادة ضبط نفسه

لهذا السبب لا يكفي التحدث بمفردك

أنت بحاجة إلى التحرر — وليس مجرد التفكير

​

من أنا

تدربت في باريس وسيدني. حاصلة على شهادة من جامعة هارفارد

أنا أم أولاً وقبل كل شيء، ثم معالجة تساعد النساء على استعادة سلامهن

​

ولكن قبل كل ذلك ، كنت امرأة تبحث عن السلام
أمًا منهكة من السعي إلى الكمال. امرأة ناجحة، عالقة في التفكير المفرط. روح تحمل عبئًا لا يراه أحد​

​

في السنوات الـ 17 الماضية، بعد أن أنجبت أربعة أطفال، فقدت 157 كغ من وزني
لم يكن ذلك من جسدي فحسب، بل من عقود من الثقل العاطفي الذي لم أكن أدركه... كنت أشعر بالغضب طوال الوقت

​

ماذا تعلمت؟
لا يمكنك شفاء ما لا تراه. ولا يمكنك التخلي عن شيء حتى تشعر بالأمان.
 

اليوم، أساعد النساء على تحقيق ذلك بالضبط

​

حاصلت على شهادة في البرمجة اللغوية العصبية، العلاج بالخط الزمني™
معالجة معتمد (IFHE باريس)
تدرب على طرق جيم كويك وميل روبينز
حائزة من كلية الطب بجامعة هارفارد في علم الرفاهية
الخبرة كرائدة أعمال منذ 20 سنوات

​

هذا العمل ليس مجرد شغفي. إنه وعدي

أن أرشدك إلى الخفة، في الجسد والعقل والروح

أن أساعد النساء على الرؤية بوضوح والشعور بالأمان والتحرر العميق

أقود النساء إلى السلام... إلى سكينتهن